قبل ان اكتُب الحرف الاول اردتُ ان اعتذر لمدونتي الشخصية عن سوء الاستغلال في الايام السابقة ..
فقديما كنتُ اكتُب ما بقلبي فقط ..
كنتُ لا اخضع الا لكلمات قلبي ، والان بِتُّ اكتُب اي شيء ..
فقديما كنتُ اكتُب ما بقلبي فقط ..
كنتُ لا اخضع الا لكلمات قلبي ، والان بِتُّ اكتُب اي شيء ..
تبعثرت حروفي وكأن شيءُُ ما اصابها ..
ولن استطيع ان اعِدك بأن كل شيء سيعود كما كان ..
ولن استطيع ان اعِدك بأن كل شيء سيعود كما كان ..
قبل قليل ..
قبل قليل تذكرتُ موقفاً في ايام طفولتي عندما كنتُ اشعر ببعض الحُزن فحملته وهربتُ به الى والدتي والتي لم تخذلني يوماً الا يومها .. اظن انها لم تكن على ما يرام في تلك اللحظة لتمتص حزني كما كانت تفعل دوماً ..
اصبحتُ من يومها اطلِق معادلات الاعتماد على الذات والتي كانت تفشل دائماً ..
وعندما قالت جميلتي ، ماذا اعني لك ؟!
كتبتُ ومسحتُ الاجابة عدة مرات قبل ان ارُد بسؤال اخر ..
كتبتُ ومسحتُ الاجابة عدة مرات قبل ان ارُد بسؤال اخر ..
وانا اعلم انها لا تُحِب الاجابة بالاسئلة ..
هي تعلم بان افعالي لا تترجم ما بداخلي ..
هي تعلم بأن ما احمله لها غير قابل للتغيير مهما قست عليه كل الاشياء سيظل كما هو وستظل هي بداخل قلبي ، هيَ فقط ..
هي تعلم بأن ما احمله لها غير قابل للتغيير مهما قست عليه كل الاشياء سيظل كما هو وستظل هي بداخل قلبي ، هيَ فقط ..
هي تعلم انه من اليوم الذي التفتت فيه الى الوراء قمتُ انا بمسح ما ورائي ، كل الماضي الذي كنتُ اهتم له يوماً .
لا احد كأنتِ ، بإمكانه ان يؤثر على ساعات يومي هكذا .. مزاجي ، طمأنينتي ، عصبيتي ، شعوري بالحزن وكذلك الكلمات التي اقوم بكتابتها هنا ..
وكانت تريد ان تعلم ، ماذا تعني لي !!
حقيقةً ، أربكني السؤال ..
بالفعل انا لا اعلم ماذا اريد .. خصوصا هذه الايام ، لا اعلم ماذا اريد ، لا اعلم من اين ابدأ ولا اين سأنتهي ، كل ذلك متعلق بأشياء ثانوية إن كنتِ انتِ هنا ستقوم بترتيب نفسها ولوحدها لربما لأن حياتي تعلم انكِ الاهم دائماً ..
واشياءَ اخرى تتبعثر كأن المكان لا يليقُ بكِ هنا يا عزيزتي ..
وكأن قلبي يلفظُ انفاسه الاخيرة
لا يريد ان يؤذيك بالحب ..
ولكنه يعيش بكِ ..
وكأنه ان لم يؤذيك لن يعيش مجدداً ..
حقيقةً ، أربكني السؤال ..
بالفعل انا لا اعلم ماذا اريد .. خصوصا هذه الايام ، لا اعلم ماذا اريد ، لا اعلم من اين ابدأ ولا اين سأنتهي ، كل ذلك متعلق بأشياء ثانوية إن كنتِ انتِ هنا ستقوم بترتيب نفسها ولوحدها لربما لأن حياتي تعلم انكِ الاهم دائماً ..
واشياءَ اخرى تتبعثر كأن المكان لا يليقُ بكِ هنا يا عزيزتي ..
وكأن قلبي يلفظُ انفاسه الاخيرة
لا يريد ان يؤذيك بالحب ..
ولكنه يعيش بكِ ..
وكأنه ان لم يؤذيك لن يعيش مجدداً ..
استنقذينه ؟! ام ستُجربين الانسحاب معي ؟!
انتِ لا تعنين شيئاً ..
كل ما في الامر انني أحِبُك ..
إرسال تعليق